وكان "التشاؤم" هيمن على توقعات الاقتصاد الروسي، وقال خبراء روس إنه لن يتمكن من تفادي الركود لمدة عامين، بموجب
"سيناريو التوقعات الأكثر تفاؤلاً"، لافتين إلى أن تراجع أسعار النفط يجعل الأزمة في روسيا أكثر خطورة من الدول الأخرى.موسكو
من ناحية أخرى، قال جيه.بي مورغان في وقت سابق هذا الشهر، إنه قلص انكشافه على السندات المحلية الروسية وعلى
الروبل الروسي إثر تصاعد التوترات الجيوسياسية بين روسيا وأوكرانيا في الفترة الأخيرة.
أوضح البنك أنه قرر خفض مراكزه رغم تراجع قيمة الأصول المحلية نتيجة لعمليات البيع التي أعقبت التوترات.
وتوقع البنك تلاشي المخاطر على مدار العام، مستبعدا أن تتخذ الإدارة الأميركية إجراءات قد توقع الضرر بالاقتصاد الروسي.
تابعنا على تويتر
على الفيسبوك
تابعنا على الواتساب