شهدت صناديق الأسهم العالمية أول تدفّق سلبي منذ خمسة أسابيع، حيث سحب المستثمرون أموالهم بفعل مخاوف من المبالغة في تقييمات الأسواق وارتفاع المخاطر الجيوسياسية
صناديق الأسهم العالمية: تسجيل خروج صافٍ لرؤوس الأموال (أول تدفق سلبي منذ 5 أسابيع).
القطاعات المتأثرة: التكنولوجيا والمالية أكثر القطاعات التي شهدت سحوبات.
الأسواق الناشئة: سجلت أيضًا خروجًا ملحوظًا من الاستثمارات قصيرة الأجل.
عالميًا: تدفقات الأموال الخارجة تعكس انتقال المستثمرين نحو أصول أكثر أمانًا مثل السندات والذهب.
المخاوف من تقييمات مرتفعة للأسهم الأمريكية والأوروبية.
التوترات الجيوسياسية (أوكرانيا، آسيا، الشرق الأوسط) تزيد الضبابية.
بيانات اقتصادية متباينة من الولايات المتحدة والصين أثارت قلق المستثمرين.
قصير الأمد: استمرار حالة الحذر مع احتمالية بقاء التدفقات محدودة نحو الأسهم.
متوسط الأمد: عودة الاستثمارات مرهونة بتحسّن المعطيات الاقتصادية وهدوء التوترات السياسية.
بدائل المستثمرين: تزايد الاهتمام بالذهب والسندات الحكومية كملاذات آمنة.