🇸🇦 السعودية (تاسي): صعد مؤشر تاسي نحو +1.2٪ مدفوعًا بأسهم قطاعي المرافق والتقنية.
🇦🇪 الإمارات (دبي وأبوظبي): دبي ارتفعت بعد قرار خفض الفائدة، خصوصًا العقارات والصناعات. أبوظبي شهدت ارتفاعًا أيضًا لكن بوتيرة أهدأ.
🇶🇦 قطر: مكاسب معتدلة مدفوعة بأسهم البنوك وزيادة السيولة بعد التحفيز النقدي.
خفض الفائدة يُخفض تكلفة الاقتراض، مما يشجّع السيولة ويرفع الجاذبية لأسهم النمو والقطاعات التي تتأثر بالتمويل (المرافق، العقارات، الصناعة).
المقامرة على بيانات أمريكية إيجابية قد تؤدي لموجة صعود جديدة، لكن إذا ظهرت بيانات سلبية أو تحذيرات من الفيدرالي، فالسوق قد يشهد تصحيحًا.
النفط يبقى عاملًا مؤثرًا: إذا تذبذبت الأسعار هبوطًا، قد يتضرّر قطاع الطاقة في بعض الأسواق الخليجية، مما يضغط على المؤشرات العامة.
من المتوقع استمرار الزخم الإيجابي قصير الأجل، خصوصًا إذا استمرت البنوك المركزية في المنطقة بخفض الفائدة أو تبني سياسات تيسيرية.
الأسواق تراقب عن كثب مؤشرات اقتصادية محلية وعالمية (التوظيف، التضخم، نمو الناتج المحلي)، فهي ستكون المحرك الرئيسي للفترات القادمة.
كارثة محتملة واحدة: زيادة مفاجئة في أسعار الطاقة أو تدهور في الطلب العالمي على النفط يمكن أن يوقف المكاسب.