شهدت الأسواق العالمية تراجعًا طفيفًا اليوم، حيث انخفض S&P 500 بنحو 0.43% إلى 6,705 نقطة تقريبًا، فيما قلّ مؤشر DAX الألماني بنحو 1.2% تحت ضغط المخاوف من تباطؤ النمو والعائدات المرتفعة
S&P 500: هبوط طفيف بفعل ترقب بيانات الاقتصاد الأمريكي.
DAX الألماني: تراجع ملحوظ وسط مخاوف تباطؤ النمو.
FTSE 100 البريطاني: يميل للانخفاض في ظل ضغط العائدات.
Nikkei الياباني: يتحرك بتقلب بسبب أخبار سلبية من قطاعات الصناعة.
شنغهاي الصيني: تأثر بتباطؤ الطلب ومخاوف المستثمرين.
توترات تجارية تضغط على أسهم التكنولوجيا.
انتظار بيانات الوظائف الأمريكية.
مخاوف من استمرار تشديد السياسة النقدية.
السعودية (تداول): استقرار مع ميل خفيف للصعود مدعوم بالقطاع المصرفي.
الإمارات: تحركات محدودة في سوقي دبي وأبوظبي.
قطر: تراجع طفيف نتيجة ضغوط قطاع الاتصالات.
الكويت وعُمان والبحرين: استقرار نسبي مع أحجام تداول منخفضة.
الأسواق الخليجية تتحرك في نطاق ضيق، مع استمرار جاذبية القطاعات الدفاعية، وتقلب معنويات المستثمرين بسبب أسعار النفط والملفات الجيوسياسية.
مصر (EGX 30): تحركات مختلطة بين صعود بعض أسهم البنوك وتراجع الصناعات.
الأردن: تراجع محدود في المؤشر العام.
العراق: ضغوط على أسهم الطاقة.
لبنان: معاملات ضعيفة وهبوط مستمر في بعض القطاعات.
ضغوط السيولة.
تقلب أسعار السلع الأساسية.
تأثير السياسات النقدية العالمية على العملات المحلية.
عالميًا: S&P500 عند 6,650 – ومؤشر DAX عند 23,400.
خليجيًا: مستوى دعم قوي للسوق السعودي قرب مناطق 11,800.
عربيًا: EGX 30 يجد دعمًا عند 25,000 تقريبًا.
عالميًا: مقاومة عند 6,750–6,800 لـ S&P500.
خليجيًا: مقاومة ملحوظة في السوق الإماراتي عند مستويات 10,000.
EGX30 يواجه مقاومة عند 26,000 نقطة.
تذبذب عالمي ➝ استقرار خليجي حذر ➝ ضغوط عربية
الاتجاه العام: جانبي مائل للهبوط لحين ظهور بيانات تحسم المسار.
إذا جاءت بيانات اقتصادية قوية:
تحسن عالمي
ارتداد خليجي
دعم حذر للأسواق العربية
إذا زادت التوترات أو صدرت بيانات ضعيفة:
انخفاض عالمي واضح
ضغوط خليجية مرتبطة بالنفط
تراجع أكبر في الأسواق العربية ذات السيولة المنخفضة
