في 14 يوليو 2025، حافظت صادرات النفط السعودية على مستويات مرتفعة قرب 7.5 مليون برميل يوميًا، رغم تحوّلات متسارعة في السوق العالمية، تشمل ارتفاع الإنتاج من أوبك+ وزيادة
التوترات التجارية الدولية (Reuters).
وتمر الأسعار بمرحلة استقرار حول 70 دولاراً للبرميل، بعد تراجع من 82 دولار في يناير لكنها ما زالت أعلى من مستويات مايو المنخفضة عند 62 دولار .
أوبك+ ترفع الإنتاج نحو 2.5 مليون برميل يومي بين أبريل وسبتمبر.
صادرات السعودية القياسية تُعزز المعروض العالمي.
هبوط الطلب من الصين، اليابان، وكوريا الجنوبية يُطوّف تأثير الإمدادات الجديدة.
وكالة الطاقة الدولية تتوقع فائضًا يبلغ 1.4 مليون برميل يوميًا في 2025 .
الهيدروكربونات في حالة اختبار: فهل ستستمر الأسعار بالاستقرار أم تتراجع؟
الاستهلاك العالمي يتباطأ، ما قد يُضعف قدرة أوبك+ على مقاومة التراجع.
📈 ارتفاع تصدير السعودية يعزز المعروض النفطي.
⚠️ فائض عالمي متوقع يضغط على الأسعار.
🔍 عامل التوتر التجاري يضيف بعدًا لا يمكن تجاهله