تشهد دول الشرق الأوسط طفرة غير مسبوقة في مجال الذكاء الاصطناعي، حيث توجه الحكومات استثمارات ضخمة لتطوير البنية التحتية الرقمية وتعزيز الابتكار
فرص النمو: استثمارات ضخمة في الإمارات والسعودية بمجالات التعليم، الصحة، النقل والطاقة.
التحديات: نقص الكفاءات المحلية، الحاجة لتشريعات لحماية البيانات، وأمن سيبراني أقوى.
التأثير الإقليمي: من المتوقع أن تصبح المنطقة مركزاً عالمياً للتقنيات الذكية خلال العقد المقبل.
على المدى القريب: إطلاق مشاريع ومراكز بحثية متخصصة في الذكاء الاصطناعي.
على المدى المتوسط: زيادة مساهمة التقنية في الناتج المحلي بنسبة قد تصل إلى 10-12٪.
على المدى البعيد: تعزيز مكانة المنطقة كمحور عالمي في الابتكار والتقنيات المتقدمة.