على الرغم من ثباته نسبياً، يبقى الدولار الأميركي تحت ضغط متزايد بعد أن أظهرت بيانات اقتصادية أميركية علامات ضعف، مع توقعات بأن يخفّف الاحتياطي الفيدرالي الأميركي سياسته النقدية في وقت قريب
مؤشر الدولار (DXY) عند حوالي 98.59 نقطة
🇪🇺 اليورو (EUR): 1 دولار = 0.86 يورو
🇬🇧 الجنيه الإسترليني (GBP): 1 دولار = 0.74 جنيه إسترليني
🇯🇵 الين الياباني (JPY): 1 دولار = 152.90 ين
🇨🇦 الدولار الكندي (CAD): 1 دولار = 1.36 دولار كندي
🇨🇭 الفرنك السويسري (CHF): 1 دولار = 0.88 فرنك
🇸🇦 الريال السعودي (SAR): 1 دولار = 3.75 ريال سعودي
🇦🇪 الدرهم الإماراتي (AED): 1 دولار = 3.67 درهم
🇶🇦 الريال القطري (QAR): 1 دولار = 3.64 ريال
🇴🇲 الريال العُماني (OMR): 1 دولار = 0.385 ريال
🇰🇼 الدينار الكويتي (KWD): 1 دولار = 0.305 دينار
🇧🇭 الدينار البحريني (BHD): 1 دولار = 0.376 دينار
🇪🇬 الجنيه المصري (EGP): 1 دولار = 48.40 جنيه تقريباً
🇯🇴 الدينار الأردني (JOD): 1 دولار = 0.709 دينار
يشير مؤشر الدولار إلى إيجابية طفيفة حيث ارتفع إلى حوالى 98.6 نقطة، لكن لا يزال تحت الضغط بسبب ضعف البيانات الأميركية.
الدولار يظهر تراجعاً طفيفاً مقابل بعض العملات الكبرى لا سيما اليورو، بعد أن قالت بنك المركزي الأوروبي إنه قد ينهي سياسة التيسير النقدي، مما دعم العملة الأوروبية.
من الناحية الفنية، يمكن اعتبار أن الدولار حالياً في «تثبّت» قبل حدث بيانات مهمة، مما يجعله عرضة لتغيّرات كبيرة سريعاً.
من المتوقع أن يشهد الدولار محاولات تصحيح صعودي مؤقت في حال صدرت بيانات أميركية قوية أو مفاجأة إيجابية في التوظيف/الإنفاق.
لكن، إذا استمر ضعف البيانات أو ارتفعت التوقعات بأن يبدأ الاحتياطي الفيدرالي بخفض الفائدة، فقد نرى تراجعاً إضافياً لقيمة الدولار خلال الأسابيع المقبلة.
المستثمرون سيتابعون بشدة إعلان التضخم الأميركي والاجتماعات المرتبطة بالسياسات النقدية كأحداث محورية تحرك السوق.
