بين نيران غزة وصمت المجتمع الدولي، يأتي اليوم العالمي للعدالة الاجتماعية ليرسم صورة الواقع المر الذي تعيشه شعوب كثيرة لا تزال تنتظر نصيبها من الكرامة والإنصاف