ستواجه دول عربية كثيرة تعتمد على استيراد القمح الروسي والأوكراني تحديا كبيرا لضمان إمداداتها بهذه المادة الحيوية، في ظل الحرب الدائرة في أوكرانيا والعقوبات الغربية الواسعة المفروضة على موسكو.
وفي السياق، قال الخبير الاقتصادي باسم عجاقة إن "التداعيات تختلف حسب كل دولة. على المدى القصير فإن أكثر الدول تضررا هي لبنان واليمن. أما على المدى المتوسط فنخشى من كارثة كبيرة في مصر خصوصا.
واضاف :" هناك حاجة كبيرة لدعم هذا البلد بالقمح. ومخاوف من صفقات سياسية بين مصر وروسيا" للخروج من هذه الأزمة.