في 18 أغسطس 2025، أعلنت حماس قبولها اقتراحًا بوقف إطلاق نار لمدة 60 يومًا تمهيدًا لنقاشات بشأن تبادل الأسرى وتحقيق تقدم دبلوماسي—ما لم يُجب عليه الجانب الإسرائيلي بعد. تتواصل الأزمة الإنسانية في ظل تصعيد عسكري متواصل يُنبئ بنكسات قاسية للسكان الذين يعانون منذ سنوات
وقف النار المؤقت:
أشارت مصادر إلى موافقة حماس على اقتراح وساطة عربية يُقترح فيه توقف العمليات العسكرية لمدة 60 يومًا، مقابل إطلاق أسرى وتخفيف الحصار. حتى الآن، لم يصدر رد رسمي من إسرائيل.
عاصفة احتجاجات داخل إسرائيل:
شهدت إسرائيل احتجاجات كبيرة تضامنیة مع أهالي الرهائن في غزة، مطالبة بوقف الحرب وإعادة المختطفين.
تضّاعف الأزمة الإنسانية:
أشارت تقارير إلى مقتل أكثر من 62,000 فلسطيني، وسط انتشار استراتيجيات تقييد متعمدة للمساعدات والمواد الأساسية.
يبدو أن قبول حماس لهذا الاقتراح يفتح نافذة للخروج من دوامة العنف المتصاعد، لكن المصير لا يزال مرهونًا برد إسرائيل. استمرار الضغط الدولي وتحركات الوسطاء قد يكون مفتاح تحوّل نحو تهدئة حقيقية، أو قد ينتهي بمسار أكثر عنفًا إذا تجاوزت الأمور نقطة اللاعودة