خرج الاقتصاد العالمي من حقبة شهدت استقرار النمو والتضخم على مدى أربعة عقود، ليدخل فترة من عدم الاستقرار المتزايد، فيما النظام الجديد الذي يضعف القدرة على التنبؤ، موجود ليبقى، وفقاً لما يراه أكبر مدير