في الوقت الذي تبحث فيه مصر عن مخرج لأزمة شح الدولار الأمريكي التي أضرت بالاقتصاد، جاء الكشف عن انضمام القاهرة إلى مجموعة دول "بريكس" ليبعث الآمال حول أحد الأدوات التي قد تعالج الأزمة. وفي 24 أغسطس/