قدمت الإشارات الأولى للتحركات الدبلوماسية بين روسيا وأوكرانيا بعض الدعم الذي كانت الأسواق العالمية في أشد الحاجة إليه يوم الأربعاء، وذلك بالرغم من استمرار الحملة العسكرية دون هوادة. فقد نقلت وكالات